مدونة إمرأة قليلة الكلام

مدونة:	إمرأة قليلة الكلام
هي مدونة يكتب فيها:	شهرزاد المصرية
هي مدونة تقدم:	مدونة إمرأة قليلة الكلام مدونة ثقافية أدبية تقدم القصة القصيرة و الخاطرة الأدبية و المقالات الأدبية التى تتضمن ملاحظات كاتبتها شهرزاد المصرية عن شتى مناحى الحياة ووجهات نظرها المختلفة فى أشياء كثيرة أهم ما فيها القصص القصيرة فالكاتبة قصاصة بالدرجة الأولى تفضل القصص الإجتماعية الهادفة أحيانا  عاطفية   أحيانا أجتماعية أحيانا مأساوية  أحيانا ساخرة  بإختصار متنوعة و لا يمنع الأمر من إستعمال الأسلوب الساخر فالكاتبة تحب الضحك، أو قد تستعمل فيلما سينمائيا لتعبر عن وجهة نظرها فى أسلوب أدبى راق، أبطالها بشر و حيوانات و أشياء أيضا، قصص كلها من واقع الحياه، لم تحدث لأحد و لكنها كلها ممكنة الحدوث، جمعها خيال الكاتبة قوية الملاحظة قليلة الكلام من هنا و هناك و صاغها قصصا لإمتاع القارئ
الي زوار المدونة:	هل تريد أن تقضى وقتا ممتعا بعيد عن الملل و الإسفاف؟ هل تريد أن تقرأ شيئا راقيا يحرك مشاعرك و يسمو بها؟ هل مللت من القراءات المعلبة و القصص المملة المكررة؟ هل تحب التشويق و الإثارة؟ هل تحب القصص التى تتنتهى نهايات غير متوقعة، و تدور أحداثها فى اماكن غريبة لم تدخلها أنت من قبل؟ إدخل إلى مدونة إمراة قليلة الكلام، و إستعد لرحلة غير متوقعة مع شهرزاد المصرية
وهذة أفضل خمسة مقالات في المدونة:
عنوان المقال الأول:	قلبى و عيناه
هذا المقال يتحدث	تنزل بطلتنا من منزلها يوميا و لديها هدف واحد، أن تلتقى بعينيه تغادر بيتها نصف ساعة مبكرة عن موعد عملها، تقف فى ركن ثابت لا تتحول عنه تخفى عينيها بنظارة شمسية، فقط لتلتقى بعينيه، فإذا تم اللقاء و إنتهى، إنصرفت إلى عملها آسفة، تعد الدقائق فى إنتظار موعد العودة، تخشى التأخير لسبب يخصها تعود لتجد مفاجأة فى إنتظارها مفاجأة مفرحة أم محزنة؟ هل دق قلبها بالفرحة أم بالحزن؟ هل دمعت عيناها بالسعادة أم باللوعة؟ قصة مشوقة لا تستطيع أن تتركها حتى آخر كلمة
عنوان المقال الثاني:	مناورة
هذا المقال يتحدث عن:	دخلت بطلتنا حديقة النادى لقضاء و قت طيب مع صديقاتها و لكنها كانت على موعد مع حكاية من حكايات العمر زائر بوجه قمرى و شعر أسود ناعم طرق على باب قلبها فنبذت صديقاتها و تبعته إلى أقصى الحديقة غير مبالية بنظرات الآخرين أو بكلام الناس ناورها فلم تتراجع، فقد خلب لبها شاربه الذى يختلط فيه الأبيض بالأسود، إنتظرت و إنتظرت بلا فائدة، فصاحبنا مناور عريق و يريدها أن تبدأ هى أولا! فهل فعلت؟ و ماذا عن كبريائها؟ و ماذا عن صديقاتها اللائى ينتظرن؟ و ماذا عن كلام الناس؟ و الأهم هو، ماذا سيظن بها؟ إقرأ عن نتيجة المناورة فى المدونة
عنوان المقال الثالث:	كيراتين
هذا المقال يتحدث عن	الكيراتين مادة تستخدم لتحسين نوعية الشعر و تنعيمه، بالنسبة لشروق بطلة قصتنا، كان الكيراتين وسيلة لتحسين نوعية حياتها مع زوجها محمود و تنعيم علاقتها به، كانت شروق تحب محمودا حبا قويا و كانت على إستعداد لفعل أى شئ، أى شئ يسهل أو يصعب فعله ليحبها محمود و يرضى عنها و قد كان ما فعلته صعبا صعبا بالفعل، رسمت خطة جهنمية رغم أنها كوافيرة بسيطة لا تعجب فالحب يفعل أكثر من ذلك إستخدمت كل مخزون صبرها لتنفذ الخطة يوما بعد يوم، نقطة بعد نقطة، حتى إقترب وقت التنفيذ هل نجحت خطة شروق للإحتفاظ بقلب محمود؟ ما هى المفاجأة التى قابلتها و هى فى طريقها لتنفيذ خطتها إقرأ فى كيراتين
عنوان المقال الرابع	زيبريكسا
هذا المقال يتحدث عن:	زيبريكسا هو إسم دواء معروف لعلاج الفصام و الفصام هو مرض عقلى أ شهر أعراضه الهلاوس السمعية و البصرية مثل ان يرى المريض أشخاصا أو يسمع أصواتا يأمرونه بفعل أشياء أو أن يؤذى نفسه مثلا هذا الدواء محورى فى هذه القصة لأن شهرزاد المصرية تأخذك هذه المرة إلى داخل مستشفى الأمراض النفسية و العقلية حيث يعالج حسن، و حيث تعمل أمه فاتن المرأة المطحونة التى لا تستطيع توفير ثمن علاج إبنها إعرف ماذا كان يفعل عبدالحميد داخل غرفة نوم فاتن و ماذا فعلت زوجته حين ضبطته هناك، و كيف تعامل حازم، إبن صاحبة المستشفى المريض بالفصام مع الشخصيات الوهمية التى يراها و تأمره بالطيران
عنوان المقال الخامس	فودو
هذا المقال يتحدث عن:	ينزل رامى كل يوم من منزله، يقابل حساما صديق عمره الذى يسكن فى البناية المقابلة، يحب لقائه كل يوم إلا يوم الإثنين، فيوم الإثنين يوم خاص لهما معا يلتقيان، يتنافسان، يكرهان بعضهما لساعة أو نحو ذلك، ثم يعودان لصداقتهما، يشربان القهوة معا محاولان تجاهل ما حدث بينهما رغم أنهما يعرفان أنه سيحدث ثانية يوم الإثنين القادم و كل إثنين بعده ترى ما الذى يحدث بينهما كل إثنين، و ما دور ساحرة الفودو فيه؟ تلك التى تقول راامى بلثغة الراء الخفيفة، و تمنح النظرات الناعمة؟ هل حقا تخفى دمى الفودو تحت فراشها؟ هل ستصمد صداقة رامى و حسام أم ماذا سيحدث لهما؟
	لزيارة مدونة إمرأة قليلة الكلام